كتب : البدري طه
جاء بورنموت إلى الإمارات بنوايا سيئة ؛؛ بحثوا عن الخديعة فوجهوا نيران المدافع على أنفسهم عن غير قصد ليصبحوا عرضة للطلقات دون أي سبيل للنجاة امام الغانرز لا تستبق إنهاء الامور لأنه اول خطوات الانتحار ؛؛ فاجئهم الضيف بالبدايات قبل أن يقدموا له واجب الضيافة بريمونتادا خيالية …
ضرب بارتي القائم كتهديد مسبق لما هو قادم قبل أن يحسم البدلاء الامور بين تسجيل وصناعة ؛؛ قال وايت كلمته قبل أن يرسل ويلسون قذيفة في الزاوية المستحيلة أعاد بها امال ارتيتا و اخرج بها الفريق من فخ مجهز بإحكام من المتذيل …
نوع الغانرز في أساليب اللعب ووصلت نسبة استحواذهم احيانا ل80 ؛؛ طبقوا الضغط بحذافيره و جربوا التوغل بكل التمريرات القصيرة منها والطويلة واستنجدوا بالثابثة احيانا …
جاء بورنموث ليصعب الامور على المتصدر ؛؛ تكتلوا للخلف وحاولوا الخروج بأقل الأضرار ؛؛ لكن الخروج سالما من الإمارات يتطلب لأكثر من ذلك بكثير …
لم يتغير شيء في الصدارة ؛؛ ما قلصه السيتي عاد ارسنال لزيادته وبقي في مأمن فوق شجرته …✍️
